المقدمة
مما لا شك فيه أن محور العملية التربوية والتعليمية "هي تلك المجموعة من التلاميذ والطلاب في المراحل التعليمية المختلفة فهؤلاء هم حملة ميراث الجيل القديم ومتطلبات العصر الحديث..
لذا يجب تهيئتهم وإعدادهم بصورة تساعدهم على مواكبة كل ما يصل إليهم
والانتماء عملية اساسية في عملية الاستقرار النفسي فالإنسان بطبعه يجب أن يتعامل مع المجموعة التي تقبلة غضوا فيها والتي يحس بأنه يتفق مع أعضائها في كثير من القيم والاتجاهات وعملية الانتماء اساسية في بناء الجماعات وتماسكها فلا يمكن أن تكون هذه الجماعة متماسكة متحدة إلا إذا كان هناك قدرا مشترك بينها.وتقوم عملية الانتماء على إكتساب خبرات متشابهة بين أفراد الجماعة جميعا.
ولكي يتحقق الانتماء يجب اكسابهم الخبرات المختلفة التي تشبه مع غيرها مما يكتسبه الافراد الآخرون لذا نجد إن النشأة السليمة تكون شاملة كل جوانب الحياة الجسمية والعقلية والوجدانية لتكون انسانا إيجابيا وفعالا في مجالات حياته المختلفةليكون انسانا متكامل الشخصية وعضو متجاوب مع مجتمعه ..
لذا فقد أصبح العمل في الادارات يدور حول توفير جميع الضروف والامكانات التي تساعد على تحقيق الاهداف التربوية ضمن مجالات ثلاثة:
إدارة....تعلم....تعليم واضعين نصب اعيننا تحقيق عدد من الطموحات والرؤى المستفبلية..لذا نلرجو من المولى عز وجل أن نكون قد وفقنا في وضع الخطة المدرسية بحيث نحقق من خلالها ما يجعل العملية التعليمية تسير بشكل أفضل مواكبين التطورات العلمية والتكنولوجية....
مما لا شك فيه أن محور العملية التربوية والتعليمية "هي تلك المجموعة من التلاميذ والطلاب في المراحل التعليمية المختلفة فهؤلاء هم حملة ميراث الجيل القديم ومتطلبات العصر الحديث..
لذا يجب تهيئتهم وإعدادهم بصورة تساعدهم على مواكبة كل ما يصل إليهم
والانتماء عملية اساسية في عملية الاستقرار النفسي فالإنسان بطبعه يجب أن يتعامل مع المجموعة التي تقبلة غضوا فيها والتي يحس بأنه يتفق مع أعضائها في كثير من القيم والاتجاهات وعملية الانتماء اساسية في بناء الجماعات وتماسكها فلا يمكن أن تكون هذه الجماعة متماسكة متحدة إلا إذا كان هناك قدرا مشترك بينها.وتقوم عملية الانتماء على إكتساب خبرات متشابهة بين أفراد الجماعة جميعا.
ولكي يتحقق الانتماء يجب اكسابهم الخبرات المختلفة التي تشبه مع غيرها مما يكتسبه الافراد الآخرون لذا نجد إن النشأة السليمة تكون شاملة كل جوانب الحياة الجسمية والعقلية والوجدانية لتكون انسانا إيجابيا وفعالا في مجالات حياته المختلفةليكون انسانا متكامل الشخصية وعضو متجاوب مع مجتمعه ..
لذا فقد أصبح العمل في الادارات يدور حول توفير جميع الضروف والامكانات التي تساعد على تحقيق الاهداف التربوية ضمن مجالات ثلاثة:
إدارة....تعلم....تعليم واضعين نصب اعيننا تحقيق عدد من الطموحات والرؤى المستفبلية..لذا نلرجو من المولى عز وجل أن نكون قد وفقنا في وضع الخطة المدرسية بحيث نحقق من خلالها ما يجعل العملية التعليمية تسير بشكل أفضل مواكبين التطورات العلمية والتكنولوجية....